هذا القسم يشمل الاقسام الفرعية التي تحتوي علي لأدب الإنجليزي (بالإنجليزية: English literature)، وهو يشمل ما يكتبه الكُتَّاب من إنجلترا وأسكتلندا وويلز باللغة الإنجليزية في مجالات الشعر والنثر والمسرحية. وهو أدب غني بالروائع في مختلف المجالات الأدبية، كما أنه من أقدم الآداب الغربية. This section includes sub-sections that contain English literature, which includes what is written by writers from England, Scotland and Wales in the English-language poetry, prose and drama areas., الكتب العامة ، تعريف المكتبة العامة ، مكتبة الكتب الالكترونية PDF ، المكتبة العامة الالكترونية ، المكتبة العامة للكتب ، المكتبة العامة PDF ، كتب ثقافية ينصح بقراءتها ، تحميل كتب ثقافية مفيدة ، الموسوعة الشاملة ، الكتب الاسلامية مجانا PDF ، كتب عامة ، تحميل كتب ثقافية مفيدة ، كتب ثقافية متنوعة PDF ، تحميل كتب ثقافية فكرية ، كتب ثقافية ينصح بقراءتها ، تحميل كتب ثقافية مجانا PDF ، كتب معلومات عامة PDF ، مكتبة الكتب الالكترونية ، كتب متنوعة ، كتب مصورة ، كتب صوتية ، كتب اون لاين ، كتب عامة للتحميل ، كتب عامة للقراءة ، كتب عامة مجانية ، كتب اسلامية عامة ، كتب ثقافية عامة ، كتب عامة فى الطبخ ، كتب عامة فى التاريخ ، كتب عامة فى الشعر ، أفضل كتب الادب الانجليزى.
قُل لَّن يُصِيبَنَا إِلَّا مَا كَتَبَ اللَّهُ لَنَا هُوَ مَوْلَانَا ۚ وَعَلَى اللَّهِ فَلْيَتَوَكَّلِ الْمُؤْمِنُونَ (51) القول في تأويل قوله: قُلْ لَنْ يُصِيبَنَا إِلا مَا كَتَبَ اللَّهُ لَنَا هُوَ مَوْلانَا وَعَلَى اللَّهِ فَلْيَتَوَكَّلِ الْمُؤْمِنُونَ (51) قال أبو جعفر: يقول تعالى ذكره مؤدِّبًا نبيّه محمدًا صلى الله عليه وسلم: (قل) ، يا محمد، لهؤلاء المنافقين الذين تخلفوا عنك: (لن يصيبنا) ، أيها المرتابون في دينهم = (إلا ما كتب الله لنا) ، في اللوح المحفوظ، وقضاه علينا (29) = (هو مولانا) ، يقول: هو ناصرنا على أعدائه (30) = (وعلى الله فليتوكل المؤمنون) ، يقول: وعلى الله فليتوكل المؤمنون, فإنهم إن يتوكلوا عليه، ولم يرجُوا النصر من عند غيره، ولم يخافوا شيئًا غيره, يكفهم أمورهم، وينصرهم على من بغاهم وكادهم. (31) ---------------------- الهوامش: (29) انظر تفسير "كتب" فيما سلف من فهارس اللغة (كتب). (30) انظر تفسير "المولى" فيما سلف من فهارس اللغة (ولى). (31) انظر تفسير "التوكل" فيما سلف ص: 43 ، تعليق: 1 ، والمراجع هناك.